العلاج الطبي يمكنه علاج أغلب أنواع العدوى المنقولة جنسيًا أو علاج الأعراض. بدون العلاج فإن أي شخص مصاب بالعدوى المنقولة جنسيًا يمكن أن يصاب أو يتعرض لـ:
- الشعور بالألم أثناء الجماع الجنسي;
- الصعوبات أثناء الحمل (فقدان الخصوبة);
- الإصابة بأنواع معينة من السرطان،
- الالتهاب،
- أضرار بالقلب والأوعية الدموية والمخ والجهاز العصبي.
المرأة تتحدث مع طبيب
إذا كنت مصابًا بأنواع من العدوى المنقولة جنسيًا التي لا يمكن علاجها، فيمكنك أن تعدي شريكك.
تحدث إلى الطبيب إذا كنت تعتقد أنك مصاب بأي من أنواع العدوى المنقولة جنسيًا.
كلما أسرعت بالعلاج فسوف تقل خطورة تبعات الإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًا. بحصولك على العلاج مبكرًا، فإن أغلب أنواع العدوى المنقولة جنسيًا يمكن أن يتم علاجها أو أن الأعراض يمكن أن تختفي، بدون تعريض صحتك للخطر.
